Q الأئمة الذين على الحق، وغلت فيهم الرافضة كـ الباقر ما حكم تحرج البعض من الترحم عليهم والتسمية بأسمائهم بحجة أن الرافضة يعظمونهم؟
صلى الله عليه وسلم هذا ليس بالصحيح؛ فإن محمد بن علي الباقر وجعفر بن محمد الصادق ترحم عليهما أئمة وعلماء فضلاء، فكون الشيعة يعظمون علي بن أبي طالب إذاً على قولهم لا نترضى عليه، والصحيح أننا نترحم عليهم، وفي المقابل نرد على الرافضة باطلهم.