Q المؤلف كفر الروافض، وذكر أن أصل الاثنين والسبعين فرقة أربع فرق، ومنها الرافضة والمشبهة ومعلوم أن الاثنين والسبعين من المسلمين، فكيف يوفق بين قوله؟
صلى الله عليه وسلم لعل مقصوده هنا أصل الشيعة وليس مراده الرافضة، فإن الشيعة تنقسم إلى اثنين وعشرين فرقة، والرافضة طائفة من الشيعة، فيحمل على هذا.