طالب:. . . . . . . . .
الشيخ: إيه إيه، أزيل الجبل.
طالب:. . . . . . . . .
أنت ما ترمي الناحية الثانية وترتد عليك الحصاة.
طالب: عمر رمى من ناحية الجبل؟
ووقوعها .. ، صعد الجبل عمر -رضي الله عنه-
طالب: يعني ... ناحية؟
من الناحية الثانية ورمى ووقعت في المرمي، وأيش يصير، مثل اللي بيرمي في الدور الثاني الآن فيه إشكال؟ وتقع في مجتمع الحصى الذي هو الجمرة؟
طالب:. . . . . . . . .
ما يصل إلا الذي إذا رمى وحاول أنها تقع في المرمى ولو من الجهات الثانية.
طالب:. . . . . . . . .
الشيخ: إبراهيم النخعي.
حدثني يعقوب الدورقي، قال حدثنا ابن أبي زائدة ح وحدثنا ابن أبي عمر، قال حدثنا سفيان كلاهما عن الأعمش قال: سمعت الحجاج يقول: لا تقولوا سورة البقرة، واقتصا الحديث بمثل حديث ابن مُسهِر: قد يقول قائل: الحجاج والي وظالم ومسرف أيش علاقته بالسور؟
لا لا، علاقته قوية بالقرآن، نعم، علاقته قوية بالقرآن.
طالب:. . . . . . . . .
يذكر أنه صاحب الإعجام وصاحب الشكل وصاحب ... لكن عنايته بالقرآن عظيمة، ذكروا أنه يجزِّئ القرآن إلى أربعة أقسام، كل ليلة يقرأ جزء، الربع، أقول له عناية بالقرآن، ذكره ليس بعبث، لكن لو قال شخص: لا علاقة له بالقرآن، لا تقولوا كذا لا يستحق من يرد عليه؛ لأنه لا علاقة له بالقرآن، لكن الحجاج له علاقة بالقرآن مع ما عرف عنه من ظلم وإسراف هذا معروف.
يقول: حدثني يعقوب الدورقي، قال حدثنا ابن أبي زائدة ح وحدثنا ابن أبي عمر، قال حدثنا سفيان كلاهما عن الأعمش قال: سمعت الحجاج يقول: لا تقولوا سورة البقرة، واقتصا الحديث بمثل حديث ابن مُسهِر.
وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، قال حدثنا غُندر عن شعبة ح وحدثنا محمد بن المثنى وابن بشار قالا حدثنا محمد بن جعفر، قال حدثنا شعبة عن الحكم -محمد بن جعفر هو غندر- قال حدثنا شعبة يعني ابن الحجاج عن الحكم عن ابن عتيبة عن إبراهيم، عن عبد الرحمن بن يزيد أنه حج مع عبد الله فقال: فرمى الجمرة بسبع حصيات، وجعل البيت عن يساره، ومنى عن يمينه، وقال: هذا مقام الذي أنزلت عليه سورة البقرة.