والنزول إلى السماء الدنيا، والاستواء على العرش، والضحك، والفرح.
قال الله -تعالى- لموسى: {وَاصْطَنَعْتُكَ لِنَفْسِي} (?) ، وقال – عز وجل – {ولتصنع على عيني} (?) ، وقال – سبحانه وتعالى -: {كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ} (?) ، وقال – عز وجل -: {ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام} (?) ، وقال تعالى: {بل يداه مبسوطتان} (?) ، وقال – جل وعلا-: {قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ} (?) ، وقال -تعالى-: {وَالأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ} (?) ، وقال -تعالى-: {هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام} (?) ، وقال – سبحانه وتعالى -: {وجاء ربك والملك صفا صفاً} (?) ، وقال –
تعالى -: {الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى} (?) ، وقال -تعالى-: {ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمَنُ} (?) .
وقال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-: " ينزل ربنا كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر" (?) ، وروى أنس، عن النبي –صلى الله عليه وسلم- قال: " لا تزال جهنم يلقى فيها، وتقول: هل من مزيد؟ حتى يضع