عقيدتنا في استواء الله عز وجل على عرشه

وعقيدتنا في استواء الله جل وعلا: هي عقيدة الإمام مالك في قوله: الاستواء في اللغة معلوم.

فقصد: العلو والارتفاع، قال: الاستواء في اللغة معلوم, والكيف مجهول, فلا تقل: كيف استوى الله على عرشه؟ قال: والكيف مجهول, والسؤال عنه بدعة, والإيمان به واجب.

إذاً: اعتقادنا في استواء ربنا جل وعلا على عرشه أن نقول: الاستواء معناه: العلو, فالاستواء في اللغة معلوم, والكيف مجهول, والإيمان به واجب, والسؤال عنه بدعة, فهذا هو معنى الاستواء.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015