قال شيخ الإسلام -رحمه الله تعالى-: باب من تبرك بشجرة أو حجر ونحوهما، وقول الله تعالى: {أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى} [(19) سورة النجم].

عن أبي واقد الليثي، قال: خرجنا مع رسول الله ..

ما في عندك تكميل؟

الطالب: أحسن الله إليك.

ما في تكميل للآيات؟

طالب: أظن فيه الآية التي بعدها.

إي اقرأها. الكلام يقرأ كما وضعه مؤلفه، يعني ما أدري ما هذه النسخة التي اعتمدتها.

طالب:. . . . . . . . .

. . . . . . . . . أحاديث لكن هل قابل النسخ؟

طالب: ذكرها. قمت بتحقيق نفس الكتاب بناء على. . . . . . . . . ما بين شيء.

إي ما اعتمد نسخاً، ما اعتمد نسخاً، نعم هو يخرج الأحاديث وفي هذا الباب أيضاً جيد الأرنؤوط جيد في التخريج، لكنه ما قابل النسخ. نعم.

طالب: أحسن الله إليك.

باب من تبرك بشجرة أو حجر ونحوهما، وقول الله تعالى: {أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى* وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى} [(19 - 20) سورة النجم].

وعن أبي واقد

ما عندك الآيات، الآيات؟

عندي ما في لا هذه ولا هذه الآيات،

موجودة نعم. نعم.

وقول الله تعالى: {أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى* وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى* أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الْأُنثَى* تِلْكَ إِذًا قِسْمَةٌ ضِيزَى} [(19 - 22) سورة النجم].

لما ذكر الآيتين قال: الآيات، يعني أكمل الآيات.

عندنا أربعة، هذه نسخة لها أربع آيات.

هذا امتثل الأمر، امتثل وأكمل، وليست من أصل الكتاب، نعم؟

طالب: أحسن الله إليك.

{وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى} [(20) سورة النجم]، واقرأ الآيات.

طالب:. . . . . . . . .

وين؟

طالب:. . . . . . . . .

ويش هو؟

طالب:. . . . . . . . .

أقول: النسخ تختلف، لكن هل قام محقق الكتاب بمقابلة النسخ، نسخة حفيد المؤلف الشيخ عبد الرحمن بن حسن يقول: وقول الله تعالى، أو وقول الله تعالى: {أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى* وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى} [(19 - 20) سورة النجم]. الآيات، نعم.

طالب: هذه يا شيخ مذكورة بها الآيات، طبعة الوليد.

يقول: مجرد امتثال وإلا اعتمد على نسخة؟

طالب: لا، هذا معتمد على نسخ، ذكر إلى شرح فتح المجيد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015