وَأما وجوب النصب فَفِيمَا إِذا تقدم على الِاسْم أَدَاة خَاصَّة بِالْفِعْلِ كأدوات الشَّرْط والتحضيض كَقَوْلِك إِن زيدا رَأَيْته فَأكْرمه وهلا زيدا أكرمته وكقول الشَّاعِر لَا تجزعي إِن منفسا أهلكته فَإِذا هَلَكت فَعِنْدَ ذَلِك فاجزعي