وَقَالَ الآخر أعد نظرا يَا عبد قيس لعلما أَضَاءَت لَك النَّار الْحمار المقيدا وَيسْتَثْنى مِنْهَا لَيْت فَإِنَّهَا تكون بَاقِيَة مَعَ مَا على اختصاصها بِالْجُمْلَةِ الاسمية فَلَا يُقَال ليتما قَامَ زيد فَلذَلِك أَبقوا عَملهَا وأجازوا فِيهَا الإهمال حملا على اخوتها وَقد رُوِيَ بِالْوَجْهَيْنِ قَول الشَّاعِر قَالَت أَلا ليتما هَذَا الْحمام لنا إِلَى حمامتنا أَو نصفه فقد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015