[الثانية عشرة: التأمل في كِبَر هذه الشبهة في قلوب الضالين؛ لأن في القصة أنهم لم يجادلوه إلَّا بها، مع مبالغته صلى الله عليه وسلم وتكريره، فلأجل عظمتها ووضوحها عندهم اقتصروا عليها].