Q إن العمل لأجل الناس شرك، ولكن ترك العمل خوفاً من الرياء أو أن يقال له: مراءٍ كيف يدخل في الشرك، فإن الشرك إنما هو صرف ما هو خاص لله إلى غير الله؟
صلى الله عليه وسلم لأنه جعل الخوف من الناس كالخوف من الله، فترك العمل لله خوفاً من الناس ومن أقوالهم؛ فدخل في الشرك من هذه الناحية.