الخوف الموصل إلى الشرك الأكبر

Q كيف يكون الخوف من الشرك الأكبر؟

صلى الله عليه وسلم الخوف من مقامات العبادة، فيجب أن يكون خالصاً لله، فالخوف من الغيب ليس من الخوف الطبيعي، أو الخوف الذي يكون مع ذل وخضوع، فهذا يجب أن يكون لله جل وعلا وحده، ولكن الإنسان قد يخاف من الظالم، ولكن قلبه يلعنه ويشتمه، فمثل هذا ليس من العبادة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015