Q فضيلة الشيخ: هل قولهم: (إذا ولد مع النجم الفلاني يكون له كذا وكذا) من الشرك الأصغر؟
صلى الله عليه وسلم إذا أضاف الخير أو الشر إلى النجم واعتقد أن له تأثيراً في ذلك، وأنه مؤثر فليس هذا من الشرك الأصغر، بل هو من الشرك الأكبر؛ لأنه جعل التصرف للنجم في الإسعاد والشقاء أو الخير والضر.