قال المؤلف رحمه الله تعالى: [والقلتان ما قارب مائة وثمانية أرطال بالدمشقي].
هذا التقديرات عندهم، وهي تقارب خمس قرب، قدرها بعضهم بأنها ذراع وربع طولاً وعرضاً وعمقاً، أي: ما يسع مكاناً طوله ذراع وربع طولاً وعرضاً وعمقاً.