قال: (ومنها: استحباب تصدير الكتاب ببسم الله الرحمن الرحيم، وإن كان المبعوث إليه كافراً).
ومنها: قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الآخر: (كل أمر ذي بال لا يُبدأ فيه بحمد الله فهو أجذم) أي: أقطع ناقص ومبتور، وهذا الحديث عند جماهير المحدثين ضعيف.
والمراد بالحمد لله: ذكر الله تعالى.