Q ظهرت فتوى لبعض الأفاضل مضمونها بقاء الزوجة بعد إسلامها مع زوجها الكافر، فهل هذا جائز أم لا؟
صلى الله عليه وسلم هذا محرم، والله تعالى قال: {وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا} [النساء:141] فالزوجة إذا أسلمت بانت من زوجها.