هناك كذب بالقول وكذب بالفعل -لو حصل- وقد حصل، المرور قال: لما كثر الناس وهم يفتشون على الرخص قال: الذي ما معه رخصة يقف، يعني الذي مشى وهو ما معه رخصة كاذب وإلا صادق؟

طالب:. . . . . . . . .

بالفعل، بالفعل، كأنه قال: أنا عندي رخصة، نقول: هذه الأمور لا بد من تحريرها، فما يترتب عليه مصلحة راجحة ولا يترتب عليه مفسدة بحال من الأحوال، مثل هذا كلام أهل العلم يحتمله، وقد جاء في النصوص ما يدل على بعضه من إباحة بعض أنواع الكذب، لكن هل يمكن أن نستدل بحديث الباب وحديث الثلاثة؟ الأقرع والأعمى والأبرص على جواز التمثيل؟ من الذي أذن بمثل هذا؟ هو الله -جل وعلا- الذي يملك، فكونه يأذن به غيره ممن لا يملك يختلف الحكم، هاه؟

طالب:. . . . . . . . .

يعني إذا كانت العلة موجودة في إرسال الملك إلى الثلاثة، لكن هل الهدف في كثير من التمثيل الإصلاح أو الترويح؟ هاه؟

طالب:. . . . . . . . .

ها؟ ويش هو؟

طالب:. . . . . . . . .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015