تقدم شرحه في شواهد أم (?).
854 - وأنشد:
يا ما أميلح غزلانا شدنّ لنا
هو من أبيات أولها (?):
حوراء لو نظرت يوما إلى حجر … لأثّرت سقما في ذلك الحجر
يزداد توريد خدّيها إذا لحظت … كما يزيد نبات الأرض بالمطر
فالورد وجنتها والخمر ريقتها … وضوء بهجتها أضوا من القمر
يا من رأى الخمر في غير الكروم ومن … هذا رأى نبت ورد في سوى الشّجر