تقدم شرحه في شواهد أن المفتوحة الخفيفة، وفي شواهد عل (?).
706 - وأنشد:
قدر أحلّك ذا المجاز وقد أرى (?)
وتمامه:
وأبيّ مالك ذو المجاز بدار
قال المصنف في شواهده: هذا هو المعروف من رواية البيت، وقد أنشد بلفظ:
ذو النخيل (?). قلت: أنشده بلفظ ذو النخيل في الموضعين ثعلب في أماليه. وبعده:
إلّا كداركم بذي نفر الحمى … هيهات ذو نفر من المزدار (?)
707 - وأنشد:
عندي اصطبار وشكوى عند قاتلتي … فهل بأعجب من هذا امرؤ سمعا؟
708 - وأنشد:
سرينا ونجم قد أضاء فمذ بدا … محيّاك أخفى ضوؤه كلّ شارق (?)
لم يسم قائله. قال المصنف: سرينا من السرى. وربما صحف بالمعجمة من الشراب. وأضاء: أنار. وبدا: ظهر ولاح. ومحياك: وجهك. والشارق: النجم، وكل مضيء.