هذا مطلع قصيدة للفرزدق يهجو بها جريرا، وهي أول قصيدة هجاه بها، وبعده (?):
فقلت لها إنّ البكاء لراحة … به يشتفي من ظنّ أنّ لا تلاقيا
قفي ودّعينا يا هنيد فإنّني … أرى الحيّ قد شاموا العقيق اليمانيا
652 - وأنشد:
يدعون عنتر والرّماح كأنّها … أشطان بئر في لبان الأدهم
هو من معلقة عنترة المشهوره وقد تقدم شرحه في شواهد في (?).
653 - وأنشد:
قالت له، وهو بعيش ضنك … لا تكثري لومي وخلّي عنك
654 - وأنشد:
فإن تزعميني كنت أجهل فيكم
تقدم شرحه في شواهد لولا (?).
655 - وأنشد:
ستعلم ليلى أيّ دين تداينت … وأيّ غريم للتّقاضي غريمها
656 - وأنشد:
وما كنت أدري قبل عزّة ما البكا