أيّ إحرام كان لكسرى؟ فسكت الكسائي، فقال الرشيد: يا أصمعي، ما تطاق في الشعر.
520 - وأنشد:
وإنّا لممّا نضرب الكبش ضربة … على وجهه تلقي اللّسان من الفم
هو لأبي حية النميري (?).
521 - وأنشد:
ومهما تكن عند امرئ من خليقة … وإن خالها تخفى على النّاس تعلم
تقدّم شرحه في شواهد حيث من قصيدة زهير (?).
522 - وأنشد:
وينمى لها حبّها عندنا … فما قال من كاشح لم يضر (?)
هذا من قصيدة لعمر بن أبي ربيعة، أوّلها (?):
صحا القلب عن ذكر أمّ البنين … بعد الّذي قد مضى في العصر
وأصبح طاوع عذّاله … وأقصر بعد الإباء الصّبر