غلام بشرٌ وبشراً1.
وقال الله تعالى: {يا جِبالُ أوِّبي مَعَه والطّيرَ} 2.
قرئ بالرفع3 والنصب4.
ووجه ذلك أما النصب فالإتباع للمحل5، وأما الضم فالإتباع للفظ6، وإن كان حركة [بناء] 7 وحركة البناء لا تُتبع، فإنها لاطّرادها في باب البناء صارت كحركة الإعراب فأُتْبعت.
فإن قيل: ما الفرق بين نوعي النسق، حيث أعطي الأول حكم