معرفة1.

فهذا النوع بقسميه لا تفيد فيه الإضافة تعريفا أصلا، وإنما مفادها فيه التخصيص لا غير.

تنبيهان:

الأول: قوله: (صفة ... ) إلى آخره ظاهر2 في التفسير الذي شرحناه به، وهو يقتضي3 خروج المصدر واسم التفضيل4. فتكون إضافتهما محضة، وهو الصحيح5

وذهب ابن الطراوة6 إلى أن إضافة المصدر غير

طور بواسطة نورين ميديا © 2015