نصب. ويؤيد قول الخليل قول الشاعر، أنشده الأخفش1
110- وما زرت ليلى أن تكون حبيبة ... إليَّ ولا دينٍ بها أنا طالبه2
فجر المعطوف على (أنْ) فعلم أن (أنْ) في محل جر) . انتهى3.
وجزم في التسهيل4 بالنصب. وهو ظاهر كلام المصنف في الجامع حيث قال: ((وحذفه مع (كي) و (أنّ) و (أنْ) إن لم يلبس، مقيس. وهل الموضع حينئذ نصب أو جر أو محتمل؟ أقوال)) 5. فقدم ذكر النصب6.
ولقائل أن يقول: إن البيت لا حجة فيه7 ويجعل الجر فيه على