لأنه لا يفصل بين الحرف المصدري وصلته، والتوكيد خلاف الأصل فلا يرتكب 1 لغير ضرورة.

ويصح الأمران في2 نحو قوله: {كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً} 3، وكذا في قول الشاعر:

84- أردتَ لِكيما أَنْ تَطِير بِقِرْبتي ... ..................................... 4

طور بواسطة نورين ميديا © 2015