فإنه لا تعليل فيها1.
وقوله: (شاركه2 في الزمان والفاعل) مخرج ما اختلف فيه زمان العلة والمعلول، نحو:
54-...... وقد نضّت لنوم ثيابها3 ... ...........................
وما اختلف فيه فاعلهما، نحو:
55- وإني لتعروني لذكراكِ هِزةٌ4.. ... ............................