وهذا هو مذهب الجمهور1، خلافا للمبرد2، فإنه جوَّز ذكرها3.
وذلك4 في نحو:
43- ... أمّا أنت ذا نفر5 ... ...................................
وأصله (افتخرت [عليّ] 6 لأن كنت ذا نفر) ثم قدمت العلة على