(أَرْجُو وأخشى وأدعوا الله مبتغيا ... عفوا وعافية فِي الرّوح والجسد)
وَمِثَال تنَازع أَكثر من عاملين أَكثر من مَعْمُول وَاحِد قَوْله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم تسبحون وتحمدون وتكبرون دبر كل صَلَاة ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ فدبر ظرف وَثَلَاثًا مفعول مُطلق وهما مطلوبان لكل من العوامل الثَّلَاثَة
وَمِثَال تنَازع الْفِعْلَيْنِ مَا مثلنَا وَمِثَال تنَازع الاسمين قَول الشَّاعِر
(قضى كل ذِي دين فوفى غَرِيمه ... وَعزة ممطول معنى غريمها)