(اذا مَا انتسبنا لم تلدني لئيمة ... )
فَهَذَا فِي الْجَواب نَظِير الْآيَة الْكَرِيمَة فِي الشَّرْط
الثَّانِي أَن لَا يكون طلبا فَلَا يجوز إِن قُم وَلَا ان ليقمْ أَو ان لَا يقم
الثَّالِث أَن لَا يكون جَامِدا فَلَا يجوز إِن عَسى وَلَا إِن لَيْسَ
الرَّابِع أَن لَا يكون مَقْرُونا بتنفيس فَلَا يجوز ان سَوف يقم