وَمَالك عَالم الْمَدِينَة وَأكْثر النَّحْوِيين لم يثبت مَجِيء الْإِضَافَة بِمَعْنى فِي
والمقدرة بِمن ضابطها أَن يكون الْمُضَاف اليه كلا للمضاف وصالحا للاخبار بِهِ عَنهُ نَحْو قَوْلك هَذَا خَاتم حَدِيد أَلا ترى أَن الْحَدِيد كل والخاتم جُزْء مِنْهُ وَأَنه يجوز أَن يُقَال الْخَاتم حَدِيد فيخبر بالحديد عَن الْخَاتم
وَبِمَعْنى اللَّام فِيمَا عدا ذَلِك نَحْو يَد زيد وَغُلَام عَمْرو وثوب بكر