فأبدل اليعافير والعيس من أنيس وَلَيْسَ من جنسه
وَذكرت أَيْضا أَن الْمُسْتَثْنى بِغَيْر وَسوى مخفوض دَائِما لِأَنَّهُمَا ملازمان للاضافة لما بعدهمَا فَكل اسْم يَقع بعدهمَا فهما مضافان اليه فَلذَلِك يلْزمه الْخَفْض