(أَلا كل شَيْء مَا خلا الله بَاطِل ... وكل نعيم لَا محَالة زائل)
الرَّابِعَة أَن تكون الأداة مَا عدا كَقَوْلِك جَاءَ الْقَوْم مَا عدا زيدا وكقول الشَّاعِر
(تمل الندامى مَا عداني فإنني ... بِكُل الَّذِي يهوى نديمي مولع)