والباعث على هَذَا الِاخْتِصَاص فَخر اَوْ تواضع أَو بَيَان
فَالْأول كَقَوْل بعض الْأَنْصَار
(لنا معشر الْأَنْصَار مجد مؤثل ... بإرضائنا خير الْبَريَّة أحمدا)
المؤثل الَّذِي لَهُ أصل
وَمِثَال الثَّانِي قَوْله
(جد بِعَفْو فإنني أَيهَا العَبْد ... الى الْعَفو يَا الهى فَقير)