وَمِثَال مَا بني مِنْهَا على الْكسر أمس وَقد مضى شَرحه وانما ذكرته هُنَاكَ لشبهه بِمَسْأَلَة حذام فِي اخْتِلَاف الْحِجَازِيِّينَ والتميميين فِيهِ وانما كَانَ حَقه أَن يذكر هُنَا خَاصَّة لِأَنَّهُ كلمة بِعَينهَا وَلَيْسَ فَردا دَاخِلا تَحت قَاعِدَة كُلية

وَمِثَال مَا بني على الضَّم حَيْثُ وَهُوَ ظرف مَكَان يُضَاف للجملتين وَرُبمَا أضيف لمفرد كفوله

(أما ترى حَيْثُ سُهَيْل طالعا ... )

طور بواسطة نورين ميديا © 2015