أحسن الله خاتمتها بحمده وآله وسلم

وغفر الله لمالكه، وكاتبه

والناظر فيه، والداعي لهم

بالمغفرة، إنه على ما

يشاء قدير1، 2.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015