Q إذا لم يصح الحديث في تقبيل الرجل، وكذلك بعض الأحاديث التي مرت، فهل يؤخذ منها البقاء على الجواز -ولا يقال: على الاستحباب-؟
صلى الله عليه وسلم كون الناس يتقيدون بما ورد لا شك أنه هو الذي ينبغي لهم.