الفرق بين قوله (أضل) وقوله (أزل)

Q ما الفرق بين قوله: أن أضل أو أزل كما في حديث أم سلمة: (اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أضل)؟

صلى الله عليه وسلم الضلال يحصل للإنسان ويأتيه عن عمد وعن قصد، أما الزلل فهو يأتي من غير قصد، فهو يسأل الله عز وجل أن يخلصه من الأمر الذي لا يسوغ، سواء حصل بقصد منه أو بغير قصد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015