الحكمة من كون الملك الذي يعذب الكافر في القبر أعمى أبكم
Q ما الحكمة من كون الملك الذي يعذب الكافر في قبره أعمى أبكم؟
صلى الله عليه وسلم قالوا: يكون أعمى أبكم حتى لا يرحمه؛ لأنه إذا كان يرى أو يسمع فقد يكون فيه شيء من الرحمة، ولكنه إذا كان لا يرى ولا يسمع فإنه يحصل منه العذاب، وليس عنده مجال للرحمة.