Q يقول ربنا: {وَلا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ * إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ} [هود:118 - 119] قال بعضهم: أي: خلقهم للاختلاف، فما قولكم؟
صلى الله عليه وسلم وهذا الاختلاف أيضاً إلى جنة وإلى نار.