- بحديث: أبي هريرة: (من ذرعه القيء فلا قضاء عليه ومن استقاء فعليه القضاء) وهذا الحديث معلول والصواب أنه موقوف. ((الأذان)).

والصواب ما عليه الجماهير الذي حكي إجماعاً أن من استقاء عمداً فعليه القضاء:

- أولاً: للإجماع المحكي.

- وثانياً: للآثار الموقوفة عن أبي هريرة وابن عمر - رضي الله عنهما -.

ومن ذهب إلى أنه لا يفطر فقوله ضعيف بمقابل ما عليه جماهير أهل العلم أو حكي إجماعاً.

انتهى الدرس

طور بواسطة نورين ميديا © 2015