قال الشارح حفظه الله:

نتم ما ليس فيه إتلاف ونترك ما فيه إتلاف إلى الدرس القادم.

إذاً القول الثاني: أنه إذا فعل الإنسان ما ليس فيه إتلاف ولو كان معذوراً فعليه الفدية.

واستدل هذا:

- بأن قال: أن الشارع الحكيم رفع عن المعذور الإثم دون على ما يترتب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015