وكني عنه بالمباشرة مع أن حقيقة المباشرة ما دون الجماع لكن قد كني بها في القرآن عن الجماع، كما قال تعالى في سورة البقرة: {ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد} (?) أي لا تجامعوهن والمباشرة قد دلت السنة على جوازها (?) ، إذن المراد بالمس في الآية: الجماع.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015