من منهج بعض السلف، بعض المتقدمين من أهل العلم الترجيح بالكثرة، فقول الجمهور هو الراجح إذا لم يتبين رجحان القول الثاني بدليله، يعني إذا عرفنا أدلة متكافئة، وهذا القول قال به من العلماء أكثر نرجح قول الأكثر، على كل حال هذا منهج لبعض المتقدمين.
طالب: أحسن الله إليك.
نعم؟
طالب: بالنسبة. . . . . . . . .
في الدعاء يرفع يديه، نعم؟
طالب:. . . . . . . . .
التكبير ما يرفع يديه، ليس هذا مثل تكبير الصلاة، وأما الدعاء فالأدلة متكاثرة تدل على رفع اليدين فيما لم يرد فيه نص، لا إثبات ولا نفي، الأصل في الدعاء أنها ترفع اليدان، ما عدا الدعاء داخل العبادات مثل الصلاة مثلاً مثل هذا لا ترفع اليدان.
طالب:. . . . . . . . .
إلا في موضعه، فيما ورد فيه النص، نعم؟
طالب:. . . . . . . . .
الرسول -عليه الصلاة والسلام- انتعل، ومشى بدون نعل، احتفى وانتعل، فما يذكر فيه سنة، إنما السنة الصلاة فيه، السنة الصلاة في النعلين للأمر بالمخالفة.
طالب:. . . . . . . . .
الأكثر، الأكثر.
طالب: أحسن الله إليك الدعاء عند. . . . . . . . .
ويش فيه؟
طالب: تراه من المستحب.
ثبت عن بعض الصحابة فيه حديث ضعيف، لكنه ثابت عن بعض الصحابة.
طالب:. . . . . . . . .
بين الركن والباب، نعم؟
طالب:. . . . . . . . .
بعد انتهى إيش؟ السابع؟
طالب:. . . . . . . . .
في كل مرة يفعل ما فعل أول مرة، يهلل ويكبر ويدعو ثلاثاً في كل شوط.
طالب:. . . . . . . . .
هذه السنة أيوه، هذا فعله -عليه الصلاة والسلام-.
طالب:. . . . . . . . .
ما عليه شيء أبد، لو دار على البيت وعلى الصفا والمروة ساكتاً ما تكلم بكلمة، لا في المطاف ولا في المسعى، طوافه صحيح وسعيه صحيح -إن شاء الله تعالى-.
طالب:. . . . . . . . .
من عموم الأئمة.
طالب:. . . . . . . . . من ماء زمزم وهي خاصة. . . . . . . . .؟
لما شرب له ((ماء زمزم لما شرب له)) هذا صححه جمع من أهل العلم الدمياطي وغيره، وفعله الأئمة شربوه، كل منهم شربه لـ. . . . . . . . .
طالب:. . . . . . . . .
ولو نقل ما يتغير، بعد هذا يقول -رحمه الله تعالى- ... نعم؟
طالب:. . . . . . . . .