ويشقه.
قوله: يتهدهده أي: يتدحرج، والكلوب بفتح الكاف، وضم اللام المشددة، وهو معروف.
قوله: فيشرشر أي: يقطع.
قوله: ضوضئوا وهو بضادين معجمتين، أي صاحوا.
قوله: فيغفر هو بالفاء والغين المعجمة، أي: يفتح.
قوله: المرآة هو بفتح الميم، أي: المنظر.
قوله: يحشها هو بفتح الياء وضم الحاء المهملة والشين المعجمة، أي: يوقدها، قوله روضة معتمة هو بضم الميم وإسكان العين وفتح التاء وتشديد الميم، أي: وافية النبات طويلته.
قوله: دوحة وهي بفتح الدال، وإسكان الواو وبالحاء المهملة: وهي الشجرة الكبيرة، قوله المحض هو بفتح الميم وإسكان الحاء المهملة وبالضاد المعجمة: وهو اللبن.
وقوله: فسما بصري أي: ارتفع.
وصعدا: بضم الصاد والعين: أي: مرتفعا.
والربابة: بفتح الراء وبالباء الموحدة مكررة، وهي السحابة.
صلى الله عليه وسلمXسبق الكلام على أول حديث عبد الله بن عباس رضي الله عنهما، على جملتين منه، الجملة الأولى (من تحلم بحلم لم يره) ، والثانية (من استمع إلى قوم هم له كارهون) .
أما الثالثة فهو (من صور صورة فإنه يكلف أن ينفخ فيها الروح وليس بنافخ) واعلم أن الصورة تنقسم إلى قسمين: صور مجسمة، بأن يصنع الإنسان تمثالاً على صورة