يعلن عليه الحرب، ومن كان حرباً لله تعالى؛ فهو خاسر.

قال أهل العلم: وأنواع الأذى كثيرة، منها أن يؤذي جاره، ومنها أن يؤذي صاحبه، ومنها أن يؤذي من كان معه في عمل من الأعمال ـ وإن لم يكن بينهم صداقة ـ بالمضايقة وما أشبه ذلك، وكل هذا حرام والواجب على المسلم الحذر منه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015