وتكبرون عشراً)) (?)، وهذه الرواية لا تنافي رواية الأكثر.
وفي رواية أن تمام المئة: ((لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير)) (?).
وفي رواية: أن التكبيرات أربع وثلاثون (?).
وكلها صحيحة ويجب قبولها، فينبغي على الإنسان أن يجمع بين الروايات من حيث العمل؛ فيعمل بهذه تارة وبهذه تارة وهكذا ...
[قال المصحح: التسبيح، والتحميد، والتكبير أدبار الصلوات جاء على أنواع ستة على النحو الآتي:
النوع الأول: سبحان الله، والحمد لله، والله أكبر (ثلاثاً وثلاثين) ويختم بلا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير (?).
النوع الثاني: سبحان الله (ثلاثاً وثلاثين) الحمد لله (ثلاثاً وثلاثين) الله أكبر (أربعاً وثلاثين) (?).
النوع الثالث: سبحان الله، والحمد لله، والله أكبر (ثلاثاً وثلاثين) (?).