وَأخْبر عَن هود عَلَيْهِ السَّلَام وَصَالح وَشُعَيْب عَلَيْهِم السَّلَام أَنهم أمروا أممهم بالاستغفار وَالتَّوْبَة وَقَالَ تَعَالَى وَالَّذين إِذا فعلوا فَاحِشَة أَو ظلمُوا أنفسهم ذكرُوا الله فاستغفروا لذنوبهم وَمن يغْفر الذُّنُوب إِلَّا الله وَلم يصروا على مَا فعلوا وهم يعلمُونَ أُولَئِكَ جزاؤهم مغْفرَة من رَبهم وجنات تجْرِي من تحتهَا الْأَنْهَار خَالِدين فِيهَا وَنعم أجر العاملين وَترك الْإِصْرَار هُوَ التَّوْبَة
فِي صَحِيح مُسلم عَن الْأَغَر الْمُزنِيّ سمع النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول يَا أَيهَا النَّاس تُوبُوا إِلَى ربكُم فَإِنِّي أَتُوب إِلَيْهِ فِي الْيَوْم مائَة مرّة
وخرجه النَّسَائِيّ وَلَفظه