وَكَانَتْ حَيَاتِي بِلُطْفٍ جَمِيلٍ ... بِسَبْقِ دُعَاءِ أَبِي فِي الْمَقَامِ
انْتَهَى مُلَخَّصًا بِبَعْضِ تَصَرُّفٍ مِنْ كِتَابِ تَرَاجِمِ الْمُفْتِينَ بِتُونُسَ لِلْأُسْتَاذِ الْعَلَّامَةِ الشَّيْخِ مُحَمَّدٍ الْبَشِيرِ النيفر أَبْقَاهُ اللَّهُ.