...
(6) الغيب ما غاب عن الإنسان وهو نوعان:
واقع، ومستقبل، فغيب الواقع نسبي يكون لشخص معلوماً ولآخر مجهولاً، وغيب المستقبل حقيقي لا يكون معلوماً لأحد إلا الله وحده أو