الثاني: من عبد وهو راض

...

(4) أي عبد من دون الله وهو راض أن يعبد من دون الله فإنه من رؤوس الطواغيت – والعياذ بالله – وسواء عبد في حياته أو بعد مماته إذا مات وهو راض بذلك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015