رئيسها الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله وبقي في هذا المنصب إلى سنة 1395هـ.
5ـ وفي 14/10/1395هـ صدر الأمر الملكي بتعيينه في منصب الرئيس العام لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد برتبة وزير
6ـ وفي عام 1413هـ صدر الأمر الملكي بتعيينه في منصب مفتي عام المملكة العربية السعودية بالإضافة إلى رئاسة هيئة كبار العلماء ورئاسة إدارة البحوث العلمية والإفتاء وله إلى جانب ذلك في الوقت الحاضر عضوية في كثير من المجالس العلمية والإسلامية من ذلك:
1ـ رئاسة اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء.
2ـ عضوية ورئاسة المجلس التأسيسي لرابطة العالم الإسلامي.
3ـ رئاسة المجلس الأعلى العالمي للمساجد.
4ـ رئاسة المجمع الفقهي الإسلامي بمكة المكرمة التابع لرابطة العالم الإسلامي.
5ـ عضوية المجلس الأعلى للجامعة الإسلامية في المدينة المنورة.
6ـ عضوية الهيئة العليا للدعوة الإسلامية في المملكة.
آثاره:
لسماحته آثار واضحة في كثير من المجالات, ومن أهمها ملازمة سماحته للتدريس في حلقات منتظمة إلى يومنا هذا منذ تولى سماحته القضاء في الخرج عام 1357هـ, ثم مواصلته للتدريس في معهد